مايقعد على المداود إلا شر البقر .
هذا المثل يقال عندما يكون هناك أنسانا ما شرير أو بخيل ، أو به أى صفة من الصفات السيئة ، ويظل هو فى مكانه بينما يغادر المكان كل الشخصيات الطيبة الحنونة المحبة وترحل سواء بترك المكان وهجره أو بالموت .
ففى هذه اللحظة عندما يصطدم خطاب الآخر الموجود مع من حوله ويتم التفاعل والتصادم بالسلب أو ظهور القيم المنفرة ، يقال هذا المثل الشعبى ( مايقعد على المداود إلا شر البقر ) على أعتبار أن البقر الذى ينطح أو يركل من يسحبه أو يعض اليد التى تمتد له فيترك فى مكانه يأكل هنأ مستريحا بينما يرحل البقر الطيب المسالم ويذهب للشقاء أو العمل أو الذبح تحديدا .
فالجماعة الشعبية هنا تحذر من بقاء هذا النوع ، فتصبح الحياة معهم صعبة ، بينما يرحل الطيبون المسالمون الجمال .
هذا المثل يقال عندما يكون هناك أنسانا ما شرير أو بخيل ، أو به أى صفة من الصفات السيئة ، ويظل هو فى مكانه بينما يغادر المكان كل الشخصيات الطيبة الحنونة المحبة وترحل سواء بترك المكان وهجره أو بالموت .
ففى هذه اللحظة عندما يصطدم خطاب الآخر الموجود مع من حوله ويتم التفاعل والتصادم بالسلب أو ظهور القيم المنفرة ، يقال هذا المثل الشعبى ( مايقعد على المداود إلا شر البقر ) على أعتبار أن البقر الذى ينطح أو يركل من يسحبه أو يعض اليد التى تمتد له فيترك فى مكانه يأكل هنأ مستريحا بينما يرحل البقر الطيب المسالم ويذهب للشقاء أو العمل أو الذبح تحديدا .
فالجماعة الشعبية هنا تحذر من بقاء هذا النوع ، فتصبح الحياة معهم صعبة ، بينما يرحل الطيبون المسالمون الجمال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق